* استعد لتصوير كليب جديد في أوروبا
* اختفيت عن الأنظار لفترة لأعواد بـ«نيولوك»
قالت الفنانة اللبنانية مروى إن عودتها للسينما مرة أخرى جاءت بعد اختيارها عمل مميز ذو مضمون وقضية اجتماعية هامة، وهو فيلم «اللي اختشوا ماتوا»، مؤكدة لـ«بوابة أخبار اليوم» أنها تحضر لتصوير كليب جديد في أوروبا.. مزيد من التفاصيل في سياق الحوار التالي:
بعد غياب عن السينما تعودين إليها بفيلم «اللي اختشوا ماتوا».. حدثينا عنه؟
مشاركتي في الفيلم جاءت من منظور العودة بفيلم يحمل الكثير بين طياته من قصة اجتماعية حقيقية وإنتاج جيد وفريق عمل متميز، كما أنني سعيدة جدًا بالعمل مع عدد كبير من النجوم منهم الفنانة الكبيرة غادة عبد الرازق والفنانة سلوى خطاب والفنانة عبير صبري والفنانة مروة عبد المنعم والفنانة هايدى كرم، وإيهاب فهمي، وأحمد صفوت، وهو من تأليف محمد عبد الخالق، ومن إخراج إسماعيل فاروق، وشرف وفرحة كبيرة لي المشاركة فيه.
* وماذا عن دورك في الفيلم؟أجسد في أحداث الفيلم شخصية «ولاء» التي أتت من مدينة بورسعيد لتعمل بمكتب ترجمة فرنساوي من أسرة متوسطة ثم تدخل في مشاكل، الفيلم اجتماعي يناقش قضايا المرأة بين البنات المجتمعين في بنسيون واحد.
* إذن فما القضية التي يناقشها «اللي اختشوا ماتوا»؟الفيلم بطولة جماعية تدور أحداثه حول 7 شخصيات نسائية تربطهن صداقة عميقة، تعمل كل منهن في مهنة مختلفة، وتتورط 2 منهن في جريمة، ثم تتوالى الأحداث ويمثلن أنماطا مختلفة من نساء المجتمع، كما تدور أغلب لقاءاتهن حول مناقشة مشاكلهن والثرثرة بقصص النساء، فضلا عن بحثهن الدائم عن البهجة من وجهة نظرهن.
* لماذا اختفيت عن الأنظار لفترة كبيرة؟اضطررت إلى الاختفاء عن الساحة الفنية لفترة حتى أعود بشكل جديد، وبإطلاله مختلفة، كما أنني قمت بإعداد الكثير من المفاجآت لجمهوري الذي غبت عنه فترة من الزمن، وكان آخر أفلامي «تتح»، الذي عُرض في 2013، وهو من بطولة محمد سعد، ودوللي شاهين، وسمير غانم، ورجاء الجداوي، ومن إخراج سامح عبد العزيز.
* وماذا عن أعمالك الحالية؟أستأنف في الوقت الحالي تصوير دوري في مسلسل «جراب حوا»، تأليف أحمد عزت وإخراج سارة وفيق، وتمثل كل حلقتين قصة حول عالم المرأة، تتخللها مواقف كوميدية واجتماعية وسياسية يتم اقتباسها من أرض الواقع، لرصد طبيعة المرأة المصرية في المجتمع.
* ماذا عن عودتك للغناء مرة أخرى؟أحضر لتصوير كليب جديد في أوروبا، وسيتم تصويره بعد الانتهاء من فيلم «اللى اختشوا ماتوا».
وصف الكاتب هنا
0 التعليقات :
إرسال تعليق